التصنيف: الصف التاسع

ج1 – (4 + 2 + 3 = 9 درجات )
أ – 1 – حرام 2- فرض 3 – مكروه 4 – مندوب (مستحب – سنة)
ب – 1 – لأن الزوج هو المكلف بالإنفاق على الأسرة من بداية تكوينها.
2 – أن الرئاسة تحتاج إلى تفكير وإدراك لمواجهة الصعاب والشدائد، وطبيعة الرجل في ذلك
أقوى من عاطفة المرأة ورقة أنوثتها.
ج – 1 – أن الله تعالى أمر الرجل والمرأة على حد سواء بغض البصر.
2 – أمر النساء أن يرتدين اللباس الكامل المحتشم.
3 – نهى عن الخلوة بين الرجل والمرأة إلا ومعهما محرم.
4 – منع المرأة أن تخرج من بيتها إلا بإذن زوجها.
5 – جعل الإسلام جماعة النساء منفصلة عن جماعة الرجال في الحياة الخاصة.
6 – حرص أن تكون صلة التعاون بين الرجل والمرأة صلة عامة في المعاملات لا صلة خاصة.
(( المطلوب ثلاثة فقط))
ج2 – (2 + 1 + 3 + 2 = 8 درجات)
أ – 1 – عمل القلب مثل: محبة الله، الإنابة إليه، التوكل عليه، الرجاء والرغبة، الاعتقاد ألا إله إلا
الله وأن محمداً رسول الله …
2 – عمل الجوارح مثل: التسبيح والاستغفار، الدعاء والاستغاثة، تعظيم الله بالحلف به،
الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أداء الصلاة، الزكاة، الصوم، الحج، الجهاد …
(( المطلوب اثنين فقط من كل عنصر ))
ب – العادات المشروعة مثل: الأكل والشرب واللباس، تصبح عبادة إذا قصد بها امتثال أمر الله تعالى، والاستعانة بها على طاعته.
ج – 1 – عملية 2 – اعتقادية 3 – قولية
د – لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات فيشق أداؤها، فلا يجب على الحائض قضاؤها دفعاً للمشقة، بخلاف صوم رمضان فإنه يأتي مرة واحدة كل عام فلا يشق قضاؤه بعد انقطاع دم الحيض.
ج3 – (6 + 2 + 1 = 9 درجات)
أ – 1 – الدعاء: هو توجه من العبد إلى ربه طلباً للرحمة ورغبة في العون والتوفيق في شئون الدنيا والآخرة،
ذلك أن الله بيده الأمر كله.
2 – التقوى: هي اتقاء ما يغضب الله
3 – التوكل: هو الاستسلام لأمر الله تعالى، وتفويض الأمر كله إليه
4 – الطلاق: هو رفع القيد الثابت شرعاً بالنكاح في الحال والاستقبال، بعبارة تفيد ذلك صريحاً، أو
كنايةً أو من القاضي بناءً على طلب الزوجة.
5 – الرضاع: هو اسم لحصول لبن المرأة أو ما حصّل منه في جوف الطفل.
6 – الوصية: هي تمليك مال أو منفعة بعد وفاة الموصي.
ب – 1 – أن تكون الزوجة صالحة للزوجية في الحال حتى يمكن تحقيق الرغبة فيها بإجراء العقد، فلا يجوز
خطبة من هي ذات زوج، ولا المعتدة سواء أكانت عدتها عدة وفاة أم عدة طلاق.
2 – ألا يسبقه غيره إليها بخطبة شرعية: يحرم على الرجل أن يخطب على خطبة أخيه، لما في ذلك من الاعتداء على حق الخاطب الأول، والإساءة إليه، وقد ينجم عن هذا التصرف الشقاق بين الأسر، ويثير الفتنة، والعداوة بين الناس.
ج – قوله تعالى: (( وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفساً فكلوه هنيئاً مريئاً ))
ج4 (2 + 2 + 5 = 9 درجات)
أ – 1 – الطلاق السني: هو طلاق الرجل لزوجته في طهر لم يمسها فيه ..
2 – الطلاق البدعي: هو الطلاق المخالف للشرع، كأن يطلقها في حال الحيض أو النفاس، أو ثلاثاً
بكلمة واحدة، أو ثلاثاً متفرقات في مجلس واحد …
ب – 1 – لا يزيل الحل ما دامت الزوجة في العدة.
2 – للمطلق طلاقاً رجعياً كل حقوق الزوج من إرجاع المطلقة إلى عصمته بدون عقد ومهر جديدين.
3 – لا يمتنع التوارث بينهما بهذا الطلاق إذا مات أحدهما في العدة.
4 – لا يحل به مؤجل المهر إذا كان موقوتاً بأقرب الأجلين الطلاق أو الموت.
5 – غايته أن ينقص عدد الطلقات التي يملكها الزوج على زوجته فحسب.
(( المطلوب اثنين فقط ))
ج – 1 – ثلاثة أشهر 2 – وضع الولد 3 – أربعة أشهر وعشرة أيام 4 – ثلاثة قروء 5 – ليس عليها عدة
ج5: (2 + 1 + 1 – 4 درجات)
أ – 1 – العقل 2 – البلوغ 3 – القدرة على التربية 4 – الإسلام 5 – ألا تكون متزوجة 6 – الأمانة والخلق
(( المطلوب أربعة فقط ))
ب – تنتهي الحضانة إذا بلغ الصغير أو الصغيرة سبع سنوات، واستغنى عن خدمة النساء، وبلغ سن التمييز والاستغلال بأن يأكل وحده، ويلبس وحده، وينظف نفسه وحده.
ج – 1 – القرابة 2 – الملك
ج6 : (1 + 3 + 1 = 5 درجات)
أ – 1 – الكسوة 2- السكن 3 – العدل 5- عدم الإضرار بها 6 – تحمل أذاها 7 – تعليمها 8 – الغيرة عليها 9 – عدم إفشاء سرها
(( المطلوب اثنان فقط ))
ب – 1- الوارث: وهو الذي ينتمي إلى الميت بسبب من أسباب الميراث.
2 – المورث: وهو الميت الذي كان مالكاً للمال أو الحق.
3 – الموروث: وهو المال أو الحق المنقول من المورث إلى الوارث.
ج – الكلأ ، النار
ج7: ( 2 + 2 + 2 = 6 درجات )
أ – 1 – أرض الحمى: تخصيص جزء من الأرض لينتفع بها عامة المسلمين فتصبح مملوكة ملكية عامة.
2 – الأراضي الزراعية المفتوحة: منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كانت الأراضي الزراعية
إذا فتحت عنوة يخير في شأنها بين أمرين:
• إما أن تحبس، أي تكون ملكية المسلمين العامة ويكون حق الانتفاع بها لحائزيها.
• وإما أن توزع على المقاتلين في ضوء المصلحة العامة، وهذا ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، فللإمام الحق في أن يترك الأرض أو جزءً منها للمسلمين بقصد المصلحة العامة.
ب – 1 – النظر في الشكاوى التي يرفعها أفراد الرعية على الولاة والحكام.
2 – إنزال عقوبة التأديب بعمال الدولة من كبار الموظفين.
3 – النظر في أجور العمال (الموظفين).
4 – النظر في كتاب الدواوين (رؤساء الإدارات).
5 – النظر في تظلم العمال
6 – رد ما اغتصبه الظالمون من حقوق إلى أصحابها.
7 – تنفيذ ما تعطل تنفيذه من أحكام القضاة والمحتسبين.
(( المطلوب اثنين فقط ))
ج – وذلك بالتوجيه وتدبير شئونها، ورعايتها في الدخل والخراج، والسهر على مصالحها بتوفير إشباع الحاجات الأساسية لكل أفرادها، وإشاعة الأمن والتعليم، وتأمين الخدمات الصحية، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإيجاد المكتبات والمدارس والجامعات، وإقامة مصانع الأسلحة والمعدات والتجهيزات حتى يظل المجتمع قوياً ومتقدماً.

منقوووووووووووووووووووووووول
__________________

16- العقد: التزام كل شخص بما عزم على الوفاء به

كتاب الإسلـآٌمًيٍة مٌحلِوًل كَآمُلـ

اليكم الرابط

http://arabsh.com/y8khguiklx5z.html

إنشالله ينال إعجابكم

انتظر ردودكم

منقـٍـولْ