قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف الحادي عشر في الامارات
انشاء الله ينفعكم
والسموحه على التقصير
بيبرس ص32و33 ضرووري
اليووم لاتردووني
طلبتكم قولو تم …
امممم
ابي عرض تقديمي لمادة العربي عن التطور (ليته يكون بور بوينت) …
امممم مابيه يكون عن المواصلات << لأن مسوين قبلي ناس خخ ..
ليته يكون عن اطول برج في العالم ..
أو
مترو دبي ..
والتطورات اليديده الي صايره …
والسووووووووووحه …
لا تردوووووووووووووووني
ابا منكم تخليص درس رحله الى دمشق العربي صفحه 97
شخباركم
عساكم بخير
بغيت منكم حل درس اسم التفضيل
يقومون بعمليات السلب و النهب…. و يمكن تقسيم الصعاليك إلى فئات ثلاث:
1- فئة الخلعاء الشذاذ و هم الذين خلعتهم قبائلهم بسبب أعمالهم التي لاتتوافق مع أعراف القبائل التي ينتمون إليها مثل حاجز الأزدي, و قيس الحدادية .
2- و فئة أبناء الحبشيات السود ممن نبذهم آباءهم و لم يلحقوهم بأنسابهم مثل السليك بن السلكة ,وتأبط شراً ,والشنفرى
3- و فئة احترفت الصعلكة احترافاً وحولتها إلى ما يفوق الفروسية من خلال الأعمال الإيجابية التي كانوا يقومون بها مثل عروة بن الورد سيد الصعاليك و قبيلتي هذيل وفهم .
وما يلفت النظر في أشعار هؤلاء الصعاليك ترديد صيحات الفقر و الجوع و الحرمان .. كما كانوا ناقمين و ثائرين على الأغنياء و الأشحاء , وامتازوا بالشجاعة و الصبر و قو ة البأس و المضاء, و سرعة العدو و قد ضرب بهم المثل في شدة العدو حتى قيل »أعدى من السليك « و »أعدى من الشنفرى«.
وكانت غاراتهم تتركز في المناطق الخصبة ,وترصد قوافل التجارة و قوافل الحجاج القاصدة مكة المكرمة ,وكثيراً ما تغنوا بكرمهم ,وبرهم بأقاربهم لأن ما يحصلون عليه كان يوزع على الأهل و الأقارب المحتاجين… كما اتسمت لغتهم الشعرية بالترفع والسمو و الشعور بالكرامة في الحياة وهذا ما نجده عند أبي خراش الهذلي القائل :
وإني لأثوي الجوع حتى يملني
فيذهب لم يدنس ثيابي و لاجرمي
وأغتبق الماء القراح فأنتهي
إذا الزاد أمسى للمز لج ذا طعم
أرد شجاع البطن قد تعلمينه
وأوثر غيري من عيالك بالطعم
مخافة أن أحيا برغم و ذلة
وللموت خير من حياة على رغم
فهو الصابر على الجوح و يكفيه الماء الصافي بينما يصاب كل من حوله من أشحاء النفوس بتخمة الطعام, وإذا ما وجد الطعام فضل إطعامه لغيره و يعني هنا أولاده دون أن يمسه ,وكل ما يعمله من أجل ألا يوصم بالعار و المذلة .
و الحقيقة أن الصعلكة أخذت شكلاً إيجابياً رغم أنها قامت على السلب و النهب, لأن المقصد من هذا الفعل كان يرمي إلى إطعام الفقراء من أموال الأغنياء…وكأنهم يؤكدون أن للفقير حق في مال الغني.
ميزة أخرى غلبت على هؤلاء الصعاليك وهي عدم تعرضهم في غاراتهم و غزواتهم للأسياد الشرفاء ,وإنما للأغنياء الأشحاء ,وهذا المبدأ تمثله سيد الصعاليك عروة بن الورد.
كما عرف عن هؤلاء الصعاليك اعتزازهم بأنفسهم و هذا الاعتزاز نابع من مدى قناعتهم بالفعل الذي يقومون به , يقول الشنفرى:
وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى
وفيها لمن خاف القلى متعزل
حتى أنه يفضل أن يستف التراب على أن يتفضل عليه إنسان لأنه يملك نفساً حرة أبية تأبى الضيم:
أديم مطال الجوع حتى أميته
وأضرب عنه الذكر صفحاً فأذهل
و أستف ترب الأرض كي لايرى له علي من الطول امرؤ متطول
كما أنهم أضفوا على أنفسهم صفة الكرم إلى حد الافراط حتى أن » تأبط شراً«
لم يبق على شيء لغده :
يقول أهلكت مالاً لو قنعت به
من ثوب صدق ومن بز وإعلاق
عاذ لتي إن بعض اللوم معنفة
وهل متاع إن أبقيته باق
ونأتي إلى سيد الصعاليك »عروة بن الورد« العبسي… إذ كان أبوه من شجعان قبيلته و أشرافهم كما كان له دور البارز في حرب داحس و الغبراء …أما أمه فكانت من نهد من قضاعة و هي عشيرة وضيعة وهذا ما جعل شاعرنا يشعر بالعار و قد عبر عنه بقوله :
وما بي من عار إخال علمته سوى أن أخوالي إذا نسبوا »نهد«
ويبدو أن هذا العار الذي كان يحسه هو الذي دفعه إلى دروب الصعلكة و الثورة على الأغنياء …وشاعرنا لم يخلع من قبيلته كغيره من الشعراء الصعاليك و إنما ظل يحتل مكانة كبيرة فيها, وقد اتصفت صعلكته بكل جوانب المروءة و الإخاء و التعاون و التضامن الاجتماعي , إذ كان يغير على القوافل ليس بقصد السلب و النهب وإنما كان يغزو لإعانة الفقراء و المرضى و المحتاجين و المستضعفين من قبيلته وهؤلاء كانوا دوماً يصرخون بأعلى أصواتهم :» أغثنا يا أبا الصعاليك«
و لأنه لم يكن يغير إلا على الأغنياء الذين عرفوا بالشح و البخل و عدم مد يد المعونة إلى أحد و خاصة المحتاج لذلك اكتسبت صعلكته نبلاً أخلاقياً أكبر من الفروسية حتى أن عبد الملك بن مروان كان يقول: »من زعم أن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد« و عروة هو القائل:
أفرق جسمي في جسوم كثيرة
و أحسو قراح الماء, والماء بارد
وهو الذي لايستطيع القعود عن الغزوات لأن عليه حقوقاً و واجبات يجب أن يؤديها إلى المحتاجين من قبيلته ,ونسائها المعوزات لهذا فهو يكره الصعلوك الخامل, بل يحب الصعلوك المشرق الوجه و فيه يقول :
ولله صعلوك صحيفة وجهه
كضوء شهاب القابس المتنور
مطلاً على أعدائه يزجرونه
بساحتهم زجر المنيح المشهر
وإن بعدوا لايأمنون اقترابه
تشوف أهل الغائب المتنظر
فذلك إن يلق المنية يلقها
حميداً و إن يستغن يوماً فأجدر
وهكذا نجد أن عروة بن الورد كان صعلوكاً شريفاً وشجاعاً ومقداماً و قد استطاع أن يجعل من الصعلكة ما رفعها إلى درجة المروءة و السيادة لأن الغرض منها كان نداءً يدعو للتضامن و التكافل الاجتماعي الذي يراد منه في النهاية الخير للجميع وخاصة الناس المعوزين من الأهل و الأقارب…بل هي تأكيد بأن للفقراء حق في مال الأغنياء
المصادر:
– العصر الجاهلي – د.شوقي ضيف
– تاريخ الأدب العربي – حنا الفاخوري
السموحه على التقصير
ادعولي بل توفيق
ابراهيم ناجي..
نبذة حول الشاعر: إبراهيم ناجي
ولد الشاعر إبراهيم ناجي في حي شبرا بالقاهرة في اليوم الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر في عام 1898، وكان والده مثقفاً مما أثر كثيراً في تنمية موهبته وصقل ثقافته، وقد تخرج الشاعر من مدرسة الطب في عام 1922، وعين حين تخرجه طبيباً في وزارة المواصلات ، ثم في وزارة الصحة ، ثم مراقباً عاماً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف.
– وقد نهل من الثقافة العربية القديمة فدرس العروض والقوافي وقرأ دواوين المتنبي وابن الرومي وأبي نواس وغيرهم من فحول الشعر العربي، كما نـهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد شيلي وبيرون وآخرين من رومانسيي الشعر الغربي.
– بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية ، وانضم إلى جماعة أبولو عام 1932م التي أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الأغلال الكلاسيكية والخيالات والإيقاعات المتوارثة .
– وقد تأثر ناجي في شعره بالاتجاه الرومانسي كما اشتهر بشعره الوجداني ، وكان وكيلاً لمدرسة أبوللو الشعرية ورئيساً لرابطة الأدباء في مصر في الأربعينيات من القرن العشرين .
وقد قام ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان أزهار الشر، وترجم عن الإنكليزية رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية الموت في إجازة، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما.
– واجه نقداً عنيفاً عند صدور ديوانه الأول من العقاد وطه حسين معاً ، ويرجع هذا إلى ارتباطه بجماعة أبولو وقد وصف طه حسين شعره بأنه شعر صالونات لا يحتمل أن يخرج إلى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه ، وقد أزعجه هذا النقد فسافر إلى لندن وهناك دهمته سيارة عابرة فنقل إلى مستشفى سان جورج وقد عاشت هذه المحنة في أعماقه فترة طويلة حتى توفي في الرابع والعشرين من شهر مارس في عام 1953.
– وقد صدرت عن الشاعر إبراهيم ناجي بعد رحيله عدة دراسات مهمة، منها: إبراهيم ناجي للشاعر صالح جودت ، وناجي للدكتورة نعمات أحمد فؤاد ، كما كتبت عنه العديد من الرسائل العلمية بالجامعات المصرية .
ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها أم كلثوم ولحنها الموسيقار الراحل رياض السنباطي .
ومن دواوينه الشعرية :
وراء الغمام (1934) ، ليالي القاهرة (1944)، في معبد الليل (1948) ، الطائر الجريح (1953) ، وغيرها . كما صدرت أعماله الشعرية الكاملة في عام 1966 بعد وفاته عن المجلس الأعلى للثقافة.
تقرير عن ابراهيم ناجي ..للصف الحادي العشر تقرير عن ابراهيم ناجي ..للصف الحادي العشر تقرير عن ابراهيم ناجي ..للصف الحادي العشر تقرير عن ابراهيم ناجي ..للصف الحادي العشر تقارير , تقرير , بحث , البحوث , ابراهيم , الابراهيم , الناجي , الشاعر , شاعر , الامارات , امارات ,
مراجع و مصادر :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
قوقل
www.google.com
ويكبيديا الموسوعة الحرة