أخواني وأخواتي أبا منكم
طلب صغير وهو تقرير عن الفرد المتعصب
ابا اليوم الفليل إذا تقدرون تخلصونه
أباااه ضروري
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف السابع في الامارات
أخواني وأخواتي أبا منكم
طلب صغير وهو تقرير عن الفرد المتعصب
ابا اليوم الفليل إذا تقدرون تخلصونه
أباااه ضروري
في الصحراء
الرجل الكريمزوجتهاولاده الثلاثالضيف
عاصب البطن مرملحفاةعراة
لانه فقير وليس لديه مايقدمه للضيف
ان يذبحه ويقدم لحمه للضيف
يفدوم قطيع من حمر الوحش واصطايدهم
ارمل المكان . . صار ذا رمل
ارمل الانسان . . نفذ زاده وافتقر
ارملت المراءه . . مات زوجها
نفذ زاده وافتقر
صفحه 16
1 مع 3
2 مع 1
3 مع 2
يبيت النمل في قرى صغيره يبنونه بانسفسهم
اضما اعطش
تروت شربت ورويت
الكلم الجرح
الغرم الخساره
الغنم الربح
البشر طلاقة الوجه , الفرح
=
=
×
×
×
×
=
صفحه 17
عاصب البطن مرمل حفاة عراة
حفاة عراة مله
يعيشون ف الصحرا يعتمدون على الصبر في الحصول على لقمة العيش
×
صح
صح
صح
لان العرض غير مقتع واستحالة اطعام الضيف لحم انسان
استاجبة الله دعاء الرجل الكريم
صفحه 18
القوس
السهام
الرمح
الحزن والشفقه والاحراج والفرح
حيث ان القصيده تعبر عن الكرم وهي قيمه من قيم العرب التي لا زالت موجوده
الدلاله على ضعفهم وهزالهم
الضيف يبدو في الظلام كالشبح
الشبح في الجمله الولى ( الاشباح )
صفحة 18 :
أ- السهم والقوس
ب- الحزن على هذا الاسرة والاحساس بالشفقة والفرح والسرور
5- ان القصيدة تتحدث عن الكرم وهي قيمة عربية اصيلة قديمة
1
أ- لانهم كانوا في هزالا وضعف
ب- لانه خارجا من بين الظلام
ج- المجازي الاشباح للدلاة على الاولاد
صفحة 19
2- التالم والشعور بالعار
3- لانه يريد ان يذبحه وان يأكله
4
أ- يغرم غرما ويغنم غنما
ب- عنت وعانة وشحما ولحما
الاول فوق :
عرض الابن لابيه ان يذبحه
كيف يكرم الضيف
اليمين : قدوم الضيف ورايتهم
محاولة اكرام الضيف
اليمين تحت : قدوم الضيف بالليل
عائلة فقيرة
اليسار :
انتهاء القطعان من شرب الماء
ظهور القطعان الحمير الوحشي
اليسار تحت :
ذبح الحمير الوحشية واطعام الضيف من لحمها
صفحة 20
1- الكرم عائلة عربية . الاب او رب الاسرة
2- الصحراء – العصر الجاهلي ( ليلة ظلماء )
3- جرها – انساب – راى
4- وافرد في شعب عجوز
ممكن ورقة عمل عن درس النكره و المعرفه و التشبيه المفصل واثره الجمالي
وحل درسهم
ارجوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووكم دروري
——————————————————————————–
الصفة الظاهرة للفرد المتعصب أنه يكره المناقشة و يظن أن رأيه صحيح تماما فقناعته راسخة و صلبة، و رأيه يطرحه كحقيقة ثابتة، الفرد المتعصب لا يعرف الحوار و لا يمكن أن ينفتح إلى الأعتقادات الجديدة، فهو قليل الذكاء و لا يجلس مع الأذكياء.
الفرد المنفتح يدرك حقيقة فلسفة الأراء لأنه يحب المناقشة و يحاول الأطلال على أفكار غيره، و هذه الأطلالة تصبح عملية أخذ و عطاء، لا تؤدي بالضرورة إلى تغيير رأيه بل قد تزيده قوة فهو يترك المجال لعقلة ان ينمي نفسه و يحاور و يثق بالناس و بنفسه، و يستطيع الوصول إلى الرأي الصائب، فالشك و الحذ يرافقانه
مع تحياتي: شموخ عاشقة.
الدلالات والإيحاءات: أ. ( المقصود ببني أبي ) : إخوتي . ب. ( المقصود ببني عمي ) : ابناء عمومتي .
العلاقات: أ. العلاقة بين هذا البيت ، والأبيات التي تليه حتى البيت التاسع : علاقة ( إجمال قبل تفصيل = إجمال بعده تفصيل ) .
شرح البيت: هناك اختلاف كبير بيني وبين إخوتي وأبناء عمومتي في أشياء عديدة .
الفكرة الجزئية للبيت: اختلاف الشاعر الشديد عن إخوته، وأبناء عمومته .
فـإنْ أكــلوا لحــمي ؛ وفرتُ لحومهم وإنْ هــدمـوا مجــدي ؛ بـنيـت لهم مجدا
معاني المفردات: وفرت : صنت وحفظت .
الدلالات والإيحاءات: أ. ( المقصود بأكلوا لحمي) : اغتابوني وذكروني بسوء في غيابي . ب. ( المقصود بوفرت لحومهم ) : لم أغتبهم، وحفظت ذكراهم بخير . ج . ( المقصود بهدموا مجدي ) : شوهوا سمعتي .د. ( المقصود ببنيت لهم مجدًا ) : خلقت لهم السمعة الطيبة .هـ. ( دلالة الشطر الأول ) : حرص الشاعر على قومه وحبه الشديد لهم لدرجة أنه يذكرهم بخير في حين يغتابونه ويذكرونه بسوء . و. ( دلالة الشطر الثاني ) : حرص الشاعر على سمعة قومه ومكانتهم بين الناس واعتباره سمعته من سمعتهم لدرجة أنه يحاول الحفاظ على تلك السمعة بينما يسعى قومه في تشويه سمعته . العلاقات: أ . علاقة ( وفرت لحومهم ) بما قبلهاعلاقة ( نتيجة لسبب ) ، والعلاقة بين الجملتين في الشطر الأول علاقة ( مقابلة ) . ب . علاقة : ( إن هدموا مجدي ) بما بعدها علاقة ( سبب لنتيجة ) ، والعلاقة بين الجملتين في الشطر الثاني علاقة ( مقابلة ) . ج . العلاقة بين اللفظتين : ( أكلوا / وفرت ) : علاقة ( تضاد ) د . العلاقة بين اللفظتين ( هدموا بنيت ) علاقة ( تضاد ).
وإنْ ضـيّـعوا غيـبي ؛ حفظت غيوبهم وإنْ هم هـووا غيـِّـي ؛ هويت لهم رشـدا
معاني المفردات: ضيّعوا : أهملوا / غيبي : بعدي وغيابي / حفظت : صنت / هووا : أحبوا ورغبوا في / غيي : ضياعي وضلالي وغوايتي / رشدا : الرشاد والتوفيق والهداية
. شرح البيت: إذا تهاون قومي في حقي في غيابي ولم يردوا عني الإساءة، فغني لا أفعل بهم المثل متى غابوا ، إنما أحفظ حقوقهم ، وادافع عنهم ، وأرد عنهم كيد الكائدين وإساءة المسيئين ، وحتى إن رغبوا لي في الضلالة ، وتمنوا ضياعي وغوايتي، فإني لا أملك لهم سوى الرغبة بالهداية والرشاد والتوفيق .
الفكرة الجزئية للبيت: الشاعر يحفظ حقوق قمه في غيبتهم ، ويتمنى لهم الهداية والتوفيق، بينما لا يلتزمون له بالمثل .
وإن زجروا طيرا بنحس تمر بـي
زجرت لهم طيرا تمر بهـم سعـدا
زجر الطير تفاءل به فتطير فنهره يريد ان تمنوا البؤس والشقاء تمنيت لهم السعادة والهناء ومعنى الأبيات أني أداريهم وأواصلهم وإن حسدوني وهدموا شرقي سعيت
يعاتبني في الــديــن قومي وإنمــــا ديوني في أشــياء تكســـــــبهم حـمدا
معاني المفردات: يعاتبني : يلومني / الدين : الاقتراض والسلف / تكسبهم : تمنحهم وتعطيهم / حمدا : ثناء وشكر .
الكشف في المعجم : أ. طريقة الكشف عن ( يعاتــبني ) في المعجم : 1. نحول الفعل إلى صيغة الماضي ،فتصبح : ( عاتب ) . 2. نحذف الحرف الزائد ، فتصبح الكلمة ( عتب ) . 3 . نكشف عن الكلمة في باب ( العين ) ، مـــــــــادة ( ع – ت – ب ) .
التطبيق النحوي: أ. ( يعاتبني ) : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ، والنون للقايو ، وياء المتكلم : ضمير بارز متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به . ب. ( أشياء ) : اسم مجرور وعلامة جره الفتحة النائبة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف .
شرح البيت: إن قومي يلومونني ويعانبونني بسبب استدانتي واقتراضي الأموال ، ولكني حقيقة لم أقترض ، ولم تكن ديوني سوى لأمور أحاول من خلالها أن أمنحهم حمد وثناء ومدح الآخرين .
الفكرة الجزئية للبيت: قوم الشاعر يلمونه لاستدانته، بينا يستدين ليكسبهم المدح والثناء .
أسـدُّ بـــه ما قد أخـلـُّـــوا وضيّـعوا ثـغور حقـــوق ما أطـاقــوا لها ســدّا
معاني المفردات: أسد : أغطي / أخلـُّـوا : قصَّروا وأنقصوا ، ولم يؤدوا على وجه التمام ، ومضادها ( أتمّوا وأكملوا ) / ضيّتعوا : أهملوا وأضاعوا / ثغور : الفتحات التي ينفذ منها العدو عادة / أطاقوا : قدروا واستطاعوا .
شرح البيت: إن ذلك الدين الذي استدنته إنما كان لأغطي به بعض نواقص القبيلة والقوم ، فقد أخل قومي ببعض واجباتهم ، وقصروا في أداء بعضها ، لا بل وأهملوا البعض الآخر وضيعوه ، لعدم استطاعتهم وقدرتهم .
الفكرة الجزئية للبيت: الشاعر يستدين ليسد نواقص قومه ، ويغطي ما قد أخلوه وضيعوه من حقوق لعدم استطاعتهم الوفاء به بها .
ولي فرس نهد عتيق جعلته حجابا لبيتي ثم أخدمته عبدا
النهد الفرس القوي العظيم والعتيق الكريم ولم يرد بقوله جعلته حجابا لبيتي أنه يحجب بيته من نظر الناظر وإنما يريد أنه نصب عينيه وأكبر همه ومعنى البيتين أن مما بذلته من المال أيضا ما كان في إطعام الأضياف وفي فرس هذه صفته جعلته نصب عيني وأكبر همي وفي عبد جعلته خادما له في تدبير شؤونه .
في بناء شرفهم وإن فعلوا في غيبي خلاف رضاي فلا أفعل معهم سوى ما يرضيهم وإن مالوا إلى تحريفي عن الصواب ملت إلى إرشادهم إليه وإذا أرادوا بي شرا أردت بهم خيرا .
لهم جل مالي إن تتابع ليغنى وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا
الرفد العطاء والصلة والمعنى أني إذا ازددت مالا ازددت لهم بذلا وإن قل مالي لم أطلب منهم عطاء ولا صلة .
وإني لعبد الضيف مادام نازلاً وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا
شيمة: خلق – صفة – عادة – طبيعة جمعها: شيم
شرح البيت: ومن دأبي أني حفيظ على رعاية الضيف بنفسي مدة إقامته عندي ولا بأس على أن انزل في هذه
الرعاية إلى مرتبة الخدمة وأن أكون في ذلك كالعبد لسيده وليس لي شيمة غيرها تشبه شيمة العبد.
السؤال الثالث:
1-الشاعر ونوع الضمير المتكلم .
2-الحمامة ونوع الضمير المخاطب.
3-المناجاة .
4-الأسير والحمامة – الاسير الحزين .
السؤال الرابع:
1-طارقة : مصيبة .
– تردد: ترجع مرة بعد أخرى .
2- استخرج: الهموم – النوى – محزون الفؤاد – يندب – الحوادث – يبكي – الدمع –يعذب
3- مرادف نائي : قريب
ضد أنصف : ظلم
جمع مقلة : مقل .
4- العالي – البالي – الغالي
السؤال الخامس :
1-اهمية التواصل انه يبعد الهم والغم ويسلي صاحب الحزن في تنفيس نفسه من الحزن والهم .
2- المقارنة :
حال الحمامة : طليقة – تبكي – ما ذاقت الهم والمصائب – ساكتة –
حال الشاعر : أسير – يضحك على حاله – ذاق الهم والمصائب بأنواعها – يناجي .
-لأن الشاعر لا يريد ان يذرف دموعه أمام أعدائه حتى لا يكون ضعيفا أو جبانا أمام أعدائه.
3- اكمل:
أ-من صفات الشاعر : شجاع – قوي – صابر .
ب-سميت قصائده بالروميات لأنه قالها في سجن الروم
4- أعلل:
-هل تشعرين بحالي ؟ لأنه رأى الحمامة حزينة وتنوح وهو حزين فالشخص عندما يكون حزينا يشعر بغيره ان كان حزينا .
-ما انصف الدهر بيننا ؟يعاتب الزمان أنه جعل الحمامة طليقة وهو أسير .
-تعالي أقاسمك الهموم؟ يريد أن يشكو حزنه للحمامه بأن يشاطرها حزنه.
5-ترد عليه قائلة : حقيقة أنني حزينة لكنني حرة طليقة ولا أحب أن أكون مثلك أسيرة .
السؤال السادس :
1-أصل :
هل تشعرين بحالي …….. الاستعطاف
أتحمل محزون الفؤاد …….. التعجب
أيضحك مأسور وتبكي طليقة ؟……. الاستنكار
2- الجمل الانشائية :
أيا جارتا نوعها نداء
هل تشعرين بحالي نوعها استفهام
اتحمل محزون الفؤاد نوعها استفهام
ما انصف الدهر بيننا نوعها نفي
ما ذقت طارقة النوى نوعها نفي
-كثرة الجمل الانشائية تفيد التوكيد على حال الشاعر الحزين
3- ذقت الهوى : شعرت بالهوى
تبكي طليقة : تنوح الحمامة
4-الطباق : يضحك : تبكي – مأسور : طليقة – يسكت : يندب – محزون : سال
التعليل : استخدام الطباق في الشعر يوضح كمقارنه بين حال الاسير وحال الحر الطليق .
السؤال الثامن :
اوافق – لا اوافق – اوافق – لا اوافق – اوافق – اوافق – لا اوافق – اوافق