في المرفقات..^
- مذكرة قويييه.doc (870.5 كيلوبايت, 474 مشاهدات)
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف السادس في الامارات
منذ أنْ خلق اللهُ الأرضَ ومنْ عليها وُجِد ما يُسمى بالتوازن البيئي وهذا يدُلنا على عظمةِ الخالق سبحانه وتعالى، فالله قسم الأرزاق على جميع المخلوقات، وجعل جميع المواد العضوية الناتجة من الشجر ومن فضلات الحيوان تعود مرة أخرى لِتُفيد الشجر والحيوان كغذاء، وهذا هو الذي يعرف بإعادة الدوران (Recycling).
رزق الطير والحيوان:
الجرذان في الصحراء منها ما هو ليلي يخرج ليلاً ليبحث عن الحبوب ليأكلها والآخر نهاري يخرج نهاراً، فلا يزاحمان بعضيهما البعض على الطعام. وهناك ما هو صغير يأكل البذور الصغيرة، والكبير الذي يتغذى على الحبوب الكبيرة.
والطيور الجارحة منها ما يصيد بنفسه والآخر لا يأكل إلا الجيف، والجيف نفسها يَـبيضُ فيها الذبان الأزرق أو الأخضر لتتغذى يرقاته على باقي الجيفة فتستفيد اليرقات من الطعام الوفير.
لبعض الطيور مناقير طويلة تستخدمها للبحث عن الديدان تحت سطح الأرض في المناطق الساحلية، ولبعضها مناقير قصيرة لأكل البذور ولبعضها مناقير حادة لأكل الطيور الأصغر حجماً.
للفراش والخنافس يرقات على شكل الدود وتمتد دورة حياتها كيرقة مدة طويلة وقد جعلها الله بأعداد كثيرة ليكون بعضها طعاماً للطيور والحيوانات الأخرى والقليل يستمر ليتحول إلى خنفساء أو فراشة.
والنباتات الحولية التي تموت في الصحراء بعد أن تنتهي دورتها الحياتية بعد دخول الحر تأكلها الأرضة والبكتيريا لتحولها بعد ذلك إلى مواد عضوية تزيد من خصوبة الأرض لتستفيد منها النباتات في السنة التالية.
فالخلاصة أن جميع ما على الأرض يعيش ويكمل بعضه البعض، وعند تدخل الإنسان بهذه البيئة يختل التوازن مما يجر على الإنسان عواقب قد لا تدركها إلا الأجيال القادمة.
يوجد في البيئة البرية حيوانات ونباتات وطيور متعددة منها ما كان غذاء وعلاج للإنسان استخدم لفترات طويلة من الزمن، ولتكملة الاستفادة منها وجب علينا المحافظة عليها للأجيال اللاحقة لأنه قد يستخرج منها مستقبلاً مواد تساعد في علاج الأمراض، أو يكون القضاء عليها إخلال في البيئة مما ينتج عنه أثر ضار لا تتحمله الإنسانية. فهناك من النبات والحيوان من لا نشعر بأهميته إلا بعد فقده. وهناك أعمال تفعلها البكتيريا و الحيوانات و لا يستطيع الإنسان عملها إلا بجهود وبميزانيات مالية كبيرة.
كيفية المحافظة على البيئة:
• عدم قلع النبات وقتل الحيوان أو الطير، فالإسلام ينهى عن قلع الشجر بدون فائدة أو سبب، وينهى عن قتل الطير بدون الاستفادة منه بالأكل.
• تنظيم الرعي بأن تترك الأرض بعد الرعي فيها فترة من الزمن ( 3 سنوات أو أربع) لتستعيد ما أخذ منها، فرعي النبات قبل أن يكمل دورته في الإزهار ونشر البذور سوف يقلل منه في السنة التالية والتي بعدها حتى ينتهي من الوجود، وكذلك عدم توفر النبات وقلته يساهم في خفض خصوبة الأرض حيث لا يوجد شيء لتحلله البكتيريا ليستفيد منه النبات.
• عدم الخروج عن الجادات الترابية فضغط العجلات على الأرض يقلل من خصوبتها بإخراج الأكسجين منها ويقلل من تحلل المواد العضوية فيها.
• عدمُ إلقاء المواد البلاستيكية في الصحراء، فهي بطيئةٌ التحلل وسامةٌ ومُضِرَّةٌ للحيوان وتبقى لفتراتٍ طويلة في البر تلتصق بالنبات وتقفل جحور الزواحف واللافقاريات. وللعلم فإن إلقاء الطعام في البر غير مضر فهو سريع التحلل ومفيد للحيوان والطير والنبات. والبلاستيك هو من صناعة الإنسان التي تعتبر ضارة للبيئة، وهناك دراسات وأبحاث لاستبداله بمواد تسمى بصديقة للبيئة أي غير ضارة للبيئة.
• فقد أخترع الناس بعض الألات لتكون صديق للبيئة ولا تضرها أبد
ومن بعض هذه الألات الكمبيوتر
شهدت مدينة دبلن الأيرلندية تصنيع أول كمبيوتر صديق للبيئة فى العالم يحمل اسم "إيامكو"، ويتكون من ألواح خشبية قابلة للتحلل بيولوجيا حيث أنها مصنوعة من بقايا صناعة الأخشاب وعجائن النباتات.
وصرح مخترعو الكمبيوتر "إيامكو" من شركة "مايكرو برو كمبيوترز المحدودة" لدى استقبال وزير العلوم والابتكار الأيرلندى جيمى ديفنز أنهم يستطيعون صناعة الألواح الخشبية من لب نباتات وأشجار تنمو محليا.
وتزامنت زيارة الوزير للشركة مع إعلان تفاصيل برنامج جديد لدعم التوجهات الصديقة للبيئة لدى الشركات يحمل اسم " المبادرة الأيرلندية" لدعم التكنولوجيا الخضراء فى الشركات.
وقال بول ماهر مدير شركة مايكرو برو: "تعتمد شركتنا على التكنولوجيا الصديقة للبيئة وكيفية تطويعها لتصنيع أجهزة كمبيوتر أرخص وأكثر ترشيدا للطاقة وأقل ضررا على البيئة".
وتقوم هذه الآلة بتحويل الهواء إلى غازات من خلال مولدين لتحصل على (الغسيل المثالي) ثم يتحول الغاز بعدها إلى أكسجين ويطلق في الهواء دون التسبب في تلويث البيئة.
وتم توزيع الاختراع الجديد الذي يبلغ سعره في الوقت الحالي 100 ألف يورو ببعض الدول العالمية حيث تم تسويق نحو 20 آلة في أمريكا الوسطى ومصر والمغرب وتونس والبرتغال وغيرها من البلدان الأوروبية.
ووفقا للمصدر ذاته إذا لجأت كافة مصانع النسيج إلى استخدام هذه التكنولوجيا الجديدة سيؤدي هذا إلى توفير قرابة 4.5 مليار كيلووات من الكهرباء و2.4 مليون طن من المساحيق الكيميائية و1.2 مليون متر مكعب من الماء
أعلنت شركة PaperFoam ان آبل ستقوم بإستخدام صناديقهم في تغليف جهاز الاي فون الجديد.
ولكن مالذي يميز هذه الشركة؟ صناديق صديقة للبيئة!! حيث تستخدم الشركة مواد عضوية طبيعية مثل نشأ البطاطس في صناعة هذه الصناديق حيث قامت آبل بطلب ملايين من هذه الصناديق الصديقة للبيئة والتي لاتنتج في حالة حرقها كميات كبيرة من الكربون بعكس الاوراق والبلاستيك.
وقد إنتقدت منظمات الحفاظ على البيئة شركة آبل في مامضى لإستخدامها مواد غير معادة التصنيع ومشرة للبيئة في منتجاتها الامر الذي وعد ستيف جوبز بتغييره.
السؤال الثاني :
الصم العمى الابكم
البخل معدم تهون
السؤال الثالث :
البيان وحسن المنطق
ترادف
زلة
السؤال الرابع :
العثرة والزلة والخصلة الدنيئة
شديدة المرارة
السؤال الخامس :
تحمل الدم من القلب الى الجسم
تحمل الدم من الجسم
السؤال السادس :
دكان ثعبان فستان بركان بستان سلطان
السؤال السادس :
ان العطاء فضيلة
واجبي ان ادافع عن حمى الوطن
السؤال السابع :
البيت الاول
البيت الثامن
البيت السابع
البيت السابع
البيت الثامن
البيت التاسع
السؤال الثامن
اعلل:
لانها فوق الخيال فصاحة
لان العطاء متوارث في الامارات
لانهم يحبون فيها ويفتخرون بها
السؤال التاسع :
نفي البخل تماماً عن ابناء الامارات
الشرايين
اخوة ومحبة ومودة
بالسماء
على رفع مكانتها بين البلاد
السؤال العاشر :
اتهون او نرضى لها بنقيصة
والله لا نرضى لها من عثرة
اكتبوا الابيات اللي تباها
السؤال الحادي عشر :
البيت الثاني
البيت الثالث
اتمنى يعجبكم
المقدمة:
أهلا بكم اليوم سأتحدث عن زراعتنا الشتلات في حديقة المدرسة.
العرض :-
نبذه عن الموضوع :
كان مشروعنا عبارة عن زرع شتلات ورد و توت في أحواض زراعة المدرسة ولقد استمتعنا كثيرا بالعمل الجماعي فكونا نحفر التربة ثم نضع الشتلة في
الحفر ونخمد الحفرة ثم نسقي التربة بالماء.
الصعوبات :
لقد واجهتنا صعوبات في الزراعة فلم تتوفر لدينا أدوات الزراعة ولقد حفرنا التربة و خمدناها عن طريق الملعقة البلاستكية .
الفوائد:
ساعدنا هذا المشروع على التكافل و المحبة عم طريق التعاون .
النتائج :
ساعد هذا المشروع على زيادة جمال منظر مدرستنا .
الإجراءات :
التأكد من وجود النباتات و المعالق اختيار المكان المناسب لزراعة .
الأنشطة :
قمنا بنشاط الحفر و السقي و خمد التربة بشكل عام نشاط الزراعة .
الخاتمة :
شكرا على حسن استماعكم لي .
منقول
زار
السائح( 3 …………. ) قلاع و(2…………….)متحف ورافقه في الزيارة
( 7 ……………….)أشخاص و(1 ………………….) إمرأة و( 4
…………………….) مشرفاتوصعدوا ( 5 ………………….) جبال في يوم
واحد .
س2 :- ميز الجملة الإسمية من الفعلية وحدد
أركانها:-
1- النخلة الفارعةالطول وفيرة الثمر .
نوعها
……………………………….
الركن الأول
……………………… الركن الثاني
………………………………….
2- جمع الفلاح النشيط محصول الخضار
الوفير .
نوعها …………………………………
الركن الأول
………… الركن الثاني ………………الركنالثالث
………………..
س3 :- أعرب ما تحته خط :-
1-
ظل المهندسان نشيطين في العمل
.
الإعراب……………………………………. …….
……………………………………
2- ليت المشجعين كثيرون
.
الإعراب……………………………………. …….
……………………………………
3- صافح المدير
الفائزين بالجائزة .
الإعراب…………………………………….
……. …………………………………..
إن مشكلة البيئة في جانبها الأكبر، نتجت عن سلوكيات نخبة أنانية نظرت إلى مصلحتها الآنية، متجاهلة من يشاركها العيش أو من سيأتي بعدها. ولقد قال العالم البريطاني «هاريسون» في كتابه «الثورة الثالثة» إن أفقر سكان الأرض هم أخفهم وطأة على البيئة، حيث تشكل فئتهم حوالي خمس سكان الأرض، وهم لا يملكون أرضا يستنزفون تربتها، ولا يتجاوزون على الأشجار فيقطعونها، ولا يسكنون ضفاف الأنهار فيلوثونها. ولا شك أنه بهذا يشير إشارة بالغة الدلالة إلى المجتمعات التي تدعي الحداثة، وبسلوكها تخرب ولا تعمر.. تهدم ولا تبني.. تنظر إلى يومها، وتغض الطرف عن الغد المنظور.
وقد حققت دولة الإمارات، من خلال جهودها المتواصلة واهتمامها بقضايا البيئة، مكانة مرموقة على خريطة العمل البيئي الدولي، وإن كانت هناك أوجاع تتطلب التدخل الجراحي لاستئصالها، إلا أن تجربتها في هذا المجال أصبحت مثالا يحتذى به، منذ أن اختار برنامج الأمم المتحدة للبيئة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «بطلا للأرض» في العالم، إلى جانب التقدير الدولي في مجال الحفاظ على البيئة، وحرصت دوما على الإعلاء من شأن البيئة والحفاظ عليها، ليس في أراضيها فحسب، بل امتدت أياديها البيضاء لمد جسور التعاون مع الأصدقاء والأشقاء في ما يتعلق بالمشروعات صديقة البيئة.
في يقيني أن إيمان القيادة الرشيدة في دولتنا ــ سلفا وخلفا ــ بأهمية البيئة، تتعمق نتيجة للظروف الطبيعية القاسية التي شهدتها دولتنا، مقارنة بالتطلعات التي كان القادة يريدون أن يروا فيها الدولة. وهذا ما عرف عن الشيخ زايد رحمه الله، من حبه ودعمه لكافة المشروعات البيئية في الداخل والخارج، وما أكده غير مرة حين قال: «لقد عملنا منذ قيام دولتنا على حماية البيئة والحياة البرية، وتوفير كل الأنظمة والتشريعات والبرامج والمشاريع التي جعلت من دولة الإمارات سباقة إلى الاهتمام بالبيئة، ونموذجا يحتذى على المستوى العالمي في الاهتمام بالبيئة وحمايتها وحفظها.. هذه الإنجازات يجب أن تكون حافزاً لنا جميعا، وخاصة لشباب الإمارات جيل المستقبل، لمواصلة العناية بالبيئة والمحافظة عليها سليمة ونظيفة، لأننا إذا لم نفعل فإننا سندمر الموارد التي حبانا بها الله سبحانه.. فهذه الموارد ليست لنا وحدنا، بل هي أيضاً لأبنائنا وأبناء أبنائنا».
وعلى النهج ذاته سار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حين أكد في أكثر من مناسبة على أن «حمايةَ البيئة وتحقيق التنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليست تَرفا فكريا أو اهتماما سطحيا، وإنّما هي واجب وطني له جذوره العميقة الضاربة في وجدان الشعب، وله أطره المؤسسية وتشريعاته المتكاملة وآلياته المتطورة، التي أثبتت كفاءتها وفاعليتَها ومقدرتَها على العطاءِ والتجدد».
وما قام به صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من إطلاق 170 طائر حبارى، والتي تم إكثارها في المركز الوطني لبحوث الطيور، لزيادة أعدادها المتناقصة وإعادة توطينها، ليس في دولة الإمارات فحسب، وإنما في منطقة شبه الجزيرة العربية، وهو ما ينم عن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للبعد البيئي وأهميته في مسيرة الدولة نحو البناء والتشييد.
و إذا كانت مصطلحات مثل الحفاظ على البيئة أو التنمية البيئية أو التنمية المستدامة، قد لاقت رواجا منذ زمن غير بعيد وصارت الآن تتردد على الألسن، إلا أننا نحن شعوب هذه المنطقة من العالم بطبيعتها الخاصة، تربينا على حب بيئتنا رغم قسوتها أحيانا، وتعاملنا معها مستندين على تقاليد توارثناها خلفا عن سلف، قبل أن يرددها العالم، لأنها جزء من تركيبتنا وهوى نفوسنا. فما زلنا وبين ظهرانينا أعلى برج في العالم، نجد سعادة بالغة في استنشاق هواء البر العليل، وما زلنا وقد أفاض الله علينا من خيره، نجد متعة شديدة في الجلوس على رمال أرضنا، نناجيها وتقص علينا رحلة رجال أحبوها فبادلتهم حبا بحب، وحافظوا عليها فكان ردها عطاء بعطاء ؟وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟. وهذا هو البعد الثاني في تعاملنا مع البيئة.
إن الحفاظ علي البيئة عندنا دين نؤجر على إتيان ما أمرنا به، وليس مجرد سلوك حضاري نتباهى به.. دين أمرنا منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام، على لسان رسوله الكريم {إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها}، وهذه أعلى مراحل التنمية المستدامة وحق الأجيال القادمة في بيئة سليمة، وتعاليمه التي حافظت على رحابة الطرق ونظافتها، حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {أشد الناس عذابا يوم القيامة من يضيق على الناس طرقاتهم}.
في يقيني أنه إذا أحب الإنسان وطنه حافظ عليه. وجدير بنا ونحن على بعد أيام من الاحتفال باليوم الوطني للبيئة، أن يكون ذلك اليوم انطلاقة جديدة، ليكون الحفاظ على البيئة سلوكا عاما ومنهج حياة وقاعدة ننطلق منها في كافة مناشطنا، وأن تتكاتف كافة المؤسسات الإعلامية والتعليمية والمجتمع المدني، للمساهمة في تنشئة جيل يؤمن بأن الحفاظ على البيئة انتماء للوطن.