م / ن
نفع الله
- سلوكيات.rar (842.3 كيلوبايت, 347 مشاهدات)
قسم خاص بتعليم رياض الاطفال
أخواتي معلمات رياض الاطفال اقدم لكن هذه اللعبة الادراكية لتمييز الكلمات من خلال تحريك العدسة نحو الكلمة المطلوبة
وما عليك سوا : اطبعي .. غلفي .. قصي ..
في المرفقات
م/ن
في زمان بعيد.. عاشت مجموعة من
الضفادع الخضراء في بحيرة
صغيرة في غابة بعيدة حيث تكثر الحيوانات
بكل الأنواع والأحجام
كانت الضفادع تعيش معا بسعادة وهناء.. وكلٌّ منها
يعرف الآخر.. وكانت المحبة والألفة
والتفاهم وجمال الطبيعة.. كلها متآلفة ما يجعل المكان جنّة غناء
الضفادع كانت تعرف أنّ عليها الاحتراس دائماً لأنّ هناك أخطاراً تحيط
بها من كل جانب، وأعدت مجموعة من الضفادع الشابة لتراقب أي خطر داهم
فالبحيرة فريدة من نوعها في الغابة.. كبيرة وواسعة.. وماؤها عذب وطيب
وكل حيوانات الغابة تأتي لتشرب منها
وكانت حيوانات الغابة تحترم الضفادع وتقدرها، وتعرف فضلها بالحفاظ
على البحيرة نظيفة جميلة.. لذلك كانت الحيوانات تحرص على نظافة
البحيرة ولا تعكر ماءها.. ولا تشوّه مناظرها الجميلة التي تحيط بها من كل جانب
وعاشت الضفادع زمناً طويلاً في سلام وأمان، وكادت تنسى
المخاطر التي تشهدها كلُّ غابة من غابات الأرض
وفي صباح يوم.. وكان صباحاً مشرقاً جميلاً.. دافئاً لطيفاً.. خرجت الضفادع
من الماء لتتشمس.. وألقت بأجسادها الخضراء فوق العشب الأخضر الرطب
الذي يحيط بالغابة مثل السوار بالمعصم.. فامتزجت بلون العشب وكأنها ذابت فيه
وتمددت بسلام تتمتع بأشعة الشمس
وكان من عادة الضفادع كلما خرجت من البحيرة
للتسلية والترفيه والتشمس تكليف
مجموعة المراقبة بالانتشار للإبلاغ عن أي خطر.. وكانت المجموعة
تقوم بعملها بكل جد وانتباه وتفان.. دون إهمال أو تهاون أو كسل
وقبيل وقت الضحى بقليل، رأت الضفادع من أعلى
التلال المحيطة حركة غير عادية
من جهة الشرق.. الأشجار كانت تهتز بعنف وبشكل غير مألوف
والطيور تهرب مذعورة من فوق الأشجار بشكل سريع
ودون إبطاء.. أطلقت مجموعة المراقبة صيحات إنذار
كانت المرة الأولى التي تطلق
مثل هذه الصيحات.. فهبّت الضفادع تقفز هنا وهناك
دون أن تعرف سبب الصيحات
لكنّها كانت متأكدة من اقتراب خطر حقيقي منها
كانت هذه أول مرة تشعر بهذا
الخطر على حياتها.. ومن هول المفاجأة لم يعرف كثير من الضفادع وخاصة الصغار
منها إلى أين تذهب وإلى أين تلجأ.. ولم تكن قد حضرت
نفسها لمثل هذا الظرف الطارئ
وتفرقت الضفادع في كل مكان حتى انتهى الهجوم
وبعدذلك عادت الضفادع الى مملكتها وأصبح لديها جيش للدفاع عند الهجوم
م/ن
اندمج الأطفال في غسل الملابس بالماء والصابون
استمتع الأطفال بغسل الملابس
بعد ذلك نشر الأطفال الملابس فوق حبل الغسيل
هذه هي الملابس بعد الغسيل
في فترة الأركان ( ركن التعبير الفني ) طلبت من الأطفال تلوين صورة الغساله
بارك الله فيكم يا أطفالي
تجد معلمة الروضة في هذا الكتاب نماذج لطرق التدريس المتطورة التي طورها تلاميذ بياجيه الذين اتبعوا مبادئه، كما تجد بعض الأساليب التعليمية القائمة على أهم مبدأ بياجيتي، ألا وهو مبدأ التسليم بأن: التعلم وليد التجارب الحسية.
محتوى الكتاب
الصفحة
المقدمة 3
نبذة عن حياة بياجيه 4
الفصل الأول: الخلفية البيولوجية لنظرية التطور المعرفي 5
النظام و التكيف
المعرفة
خصائص مراحل التطور المعرفي
المرحلة الأولى: الذكاء الحسي الحركي
المرحلة الثانية: الذكاء الحدسي
المرحلة الثالثة: العمليات العقلية الراسخة
المرحلة الرابعة: العمليات العقلية المجردة
الفصل الثاني: طفل الروضة ذو الذكاء الحدسي 10
صفة الذاتية
تأثير صفة الذاتية على تفكير الطفل
اللغة الذاتية
اللغة الاجتماعية
الفصل الثالث: مفهوم التعلم في مبادئ بياجيه 13
كيف يتعلم الطفل
مبادئ التعلم: الخبرة الشخصية- التفاعل الإجتماعي- اللغة
المفهوم التطبيقي لمبادئ التعلم
الخبرة الشخصية
التفاعل الاجتماعي
الانتقال من الخبرة المحسوسة إلى الفكر المجرد
بمساعدة اللغة
ماذا يتعلم الطفل؟
أولاً: المعرفة الطبيعية
ثانياً: المعرفة المنطقية الرياضية
ثالثاً: المعرفة الاجتماعية
الفصل الرابع: دور المعلّمة في تطبيق مبادئ بياجيه 23
دور المعلّمة في طريقة التدريس
التعليم المباشر و غير المباشر
السؤال و التساؤل
عنصر المفاجأة
تصحيح الأخطاء
دور المعلّمة في إعداد البيئة الصفية و الأدوات
دور المعلّمة في تطوير بناء المعرفة
المعرفة الطبيعية
المعرفة المنطقية الرياضية
المعرفة الاجتماعية
دور المعلّمة في تعليم اللغة
دور المعلّمة في التفاعل الاجتماعي
الخاتمة 39
المراجع 40
"Neh" "نيه" ومعناها أن الطفل جائع.
"owh" "اوه" ومعناها أن الطفل يحتاج إلى أن ينام وفي الأغلب تشبه التثاؤب نسبيا.
"Heh" "هيه" ومعناها أن وضعية الطفل غير مريحة بالنسبة له فيستحسن أن تغيرين من جلسته أو مسكتك له.
"Eh" "ايه" ومعناها أن الطفل يحتاج إلى أن يتجشأ.
"Eair" "ايررر" ومعناها أن الطفل يحتاج لدخول الحمام.. أو أن هناك تقلصات في معدته.
تقول الباحثه أن هذه الأصوات الصادره أصوات لا إرادية تصدر كرّدة فعل لأحداث داخل جسم الطفل
وأن كل أطفال العالم يصدروا نفس الأصوات. أضافت بقولها أن هذه الأصوات إذا لم يتم الإستجابه لها، قد لا يستعملها الطفل
ولقد تم تجربة هذه الظاهره مع مجموعه من العوائل الأستراليين والتي أثبتت جدواها حيث أن معظم الذين وضعوا تحت التجربه أستطاعوا تقليص مدة بكاء الطفل بمعرفتهم سبب البكاء
وللمعرفة أكثـــــــــر تجولوا في موقع أوبرا الذي يتحدث عن هذا الموضوع في حلقه خاااااصهـ